يُعرف أيضًا باسم “التعليم المحمول”، ويستخدم هذا النوع الأجهزة اللاسلكية الصغيرة والمحمولة لضمان وصول المتعلم من أي مكانٍ للمحتوى التعليمي وفي أي وقت
“التعليم المتزامن ”:
التعليم الإلكتروني المتزامن (Synchronous learning) وهو التعليم على الهواء أو البث المباشر، والذي يحتاج إلى وجود المتعلمين في نفس الوقت أمام أجهزة الحاسوب،
لإجراء النقاش والمحادثة بين المتعلمين أنفسهم، وبينهم وبين المعلم، ويتم هذا النقاش بواسطة مختلف أدوات التعليم الإلكتروني وهي: اللوح الأبيض – الفصول الافتراضية – المؤتمرات عبر (الفيديو، الصوت) – غرف الدردشة.
لتعليم الإلكتروني غير المتزامن (Asynchrones e-Learning) هو تعليم غير مباشر، لا يحتاج إلى وجود المتعلمين في نفس الوقت حيث يتمكن المتعلم من الحصول على الدراسة حسب الأوقات المناسبة له وبالجهد الذي يرغب في تقديمه.
توفر بيئة تعليمية مرنة ومبتكرة تسمح للطلاب بالوصول إلى المحتوى التعليمي من أي مكان وفي أي وقت. بفضل التعليم عن بعد، يمكن للطلاب الاستفادة من الدروس والمواد التعليمية دون الحاجة إلى الحضور الشخصي في الفصل الدراسي.
يمكن للطلاب تنظيم وقتهم بناءً على احتياجاتهم الشخصية والتعلم بمعدل يناسبهم. هذا يسمح لهم بتحقيق الاستفادة القصوى من الوقت والجهد المستثمر في عملية التعلم.
بالإضافة إلى ذلك، توفر منصة النموذج العديد من الأدوات التفاعلية التي تساعد في تعزيز مشاركة الطلاب وتفاعلهم مع المحتوى التعليمي. يمكن للطلاب طرح الأسئلة والمشاركة في المناقشات عبر الإنترنت، والتعاون مع زملائهم في الدراسة في مشاريع مشتركة،
المناهج التعليميه تعتبر من العناصر الأساسية في النظام حيث ان المناهج الدراسية تحدد الإطار الذي يوجه العملية التعليمية ويساهم في تحقيق الأهداف منها. لذلك من الضروري استعراض مختلف جوانب المناهج التعليميه الحديثة بما في ذلك تعريفها و أهميتها و مكوناتها و وتطوراتها الحديثة .
التعلم المتنقل
في ظل التطور السريع الذي يشهده العالم اليوم، أصبح التعلم المتنقل من الاتجاهات الرائجة في مجال التعليم و التحصيل الدراسي. لذلك يتيح التعلم المتنقل للطلاب إمكانية الوصول إلى المحتوى التعليمي في أي وقت ومن أي مكان، مما يعزز من مهارات التعلم ويجعلها أكثر مرونة وتفاعلًا.
تحليل البيانات في التعليم يعد من اهم الموضوعات في مجال التعليم الحديث حيث أدى استخدام البيانات الضخمة إلى تغيير مجالات مثل التعليم الذي يعد من أبرز المجالات التي طالها ذلك التغيير،
الامان في التعليم الالكتروني في عصر التكنولوجيا الحديثة، حيث أصبح التعليم الإلكتروني جزءًا أساسيًا من النظام التعليمي الحديث. فقد أدى الانتشار الواسع للإنترنت والتطور التكنولوجي السريع إلى تغيير كيفية استقبال التعليم.
التعليم الرقمي والتعليم الإلكتروني في عصرنا الحالي، أدّت التطورات التكنولوجية السريعة إلى ظهور نماذج تعليمية جديدة ومتنوعة، من أبرزها التعليم الرقمي والتعليم الإلكتروني. يحظى كل من هذين النموذجين بأهمية متزايدة في مجال التعليم،