استراتيجية التعليم المدمج
يهدف هذا النوع من التعليم إلى مزج العناصر الفعّالة من كلا الأسلوبين لخلق تجربة تعليمية شاملة ومتكاملة. في الإطار التقليدي، يعتمد التعليم على التفاعلات الحية بين المعلم والطلاب داخل الفصول الدراسية،
تحديات التعليم المدمج تشمل صعوبة تحقيق التوازن بين التعلم التقليدي والرقمي، مما قد يؤثر على جودة التجربة التعليمية و كفاءتها
بالإضافة إلى ذلك، قد تواجه المؤسسات صعوبات في تأمين الموارد التقنية والتدريب الكافي للمعلمين والطلاب على استخدام التكنولوجيا بفعالية.
كما يمكن أن تؤدي الفجوات الرقمية بين الطلاب إلى عدم المساواة في الوصول إلى المحتوى،
مما يعيق الفوائد المحتملة للتعليم المدمج.
يهدف هذا النوع من التعليم إلى مزج العناصر الفعّالة من كلا الأسلوبين لخلق تجربة تعليمية شاملة ومتكاملة. في الإطار التقليدي، يعتمد التعليم على التفاعلات الحية بين المعلم والطلاب داخل الفصول الدراسية،