التعليم الإلكتروني
التعليم الإلكتروني التعليم الإلكتروني هو نظام تفاعلي للتعليم يُقدم للمتعلم باستخدام تكنولوجيات الاتصال والمعلومات، ويعتمد على بيئة إلكترونية رقمية متكاملة تعرض المقررات الدراسية عبر الشبكات الإلكترونية،
التعليم الممزوج
مستقبل التعليم الممزوج عن طريق الانترنت للتعليم
في السنوات الأخيرة، شهدت التكنولوجيا تطورًا هائلاً في مجال التعليم. ظهرت العديد من المنصات التعليمية التي تهدف إلى تحسين عملية التعلم وتوفير فرص التعليم للجميع.
ومن بين هذه المنصات، تبرز منصة النموذج التعليمية كواحدة من أبرز الحلول المبتكرة في مجال التعليم المدمج عن طريق الانترنت.
التعليم هو نهج تعليمي يجمع بين التعليم الحضوري التقليدي والتعليم عن بعد. يهدف إلى توفير تجربة تعليمية متكاملة تجمع بين المزايا العديدة لكلا النهجين. ومنصة النموذج التعليمية تقدم حلاً شاملاً للتعليم المدمج من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة والمنهجيات التعليمية المبتكرة.
التعلم هو ترجمة لمصطلح (بالإنجليزية: Blended learning) التي أطلقته شركة إيبيك عام 1999 لتصف طريقة اعتمادها على الحاسوب في برامجها التعليمية. ومع تطور الإنترنت، استخدم المصطلح ليصف طريقة اعتماد التكنولوجيا في التعليم العادي في الصف.[5]
وهناك العديد من الترجمات العربية للمصطلح منها «التعلم المزيج»، «التعلم الخليط»، «التعلم الموالف»، و «التعلم التمازجي» و «التعلم المهجن».
من أهم مزايا التعليم عن طريق الانترنت هو المرونة والتوافر. يمكن للطلاب الوصول إلى المواد التعليمية في أي وقت ومن أي مكان يناسبهم. بفضل التقنيات الحديثة مثل الفصول الافتراضية والمحتوى التفاعلي، يمكن للطلاب التفاعل مع المواد التعليمية والمدرسين والزملاء بطرق مبتكرة ومثيرة للاهتمام.
بالإضافة إلى ذلك، يوفر التعليم عن طريق الانترنت فرصة للتعلم الذاتي وتنمية المهارات الذاتية. يمكن للطلاب تنظيم وقتهم وتحديد وتنفيذ أهدافهم التعليمية الخاصة. كما يمكنهم الوصول إلى مصادر متنوعة ومتعددة للمعرفة والمعلومات، وبالتالي توسيع آفاقهم وتعزيز قدراتهم.
التعلم هو ترجمة لمصطلح (بالإنجليزية: Blended learning) التي أطلقته شركة إيبيك عام 1999 لتصف طريقة اعتمادها على الحاسوب في برامجها التعليمية. ومع تطور الإنترنت، استخدم المصطلح ليصف طريقة اعتماد التكنولوجيا في التعليم العادي في الصف.[5]
وهناك العديد من الترجمات العربية للمصطلح منها «التعلم المزيج»، «التعلم الخليط»، «التعلم الموالف»، و «التعلم التمازجي» و «التعلم المهجن».
يُتيح التعليم المفتوح للناس الوصول إلى المواد التعليمية بغض النظر عن الوقت من اليوم أو الشهر أو السنة. أما عن التعلم ، فيتصف مجموعة من الأبعاد التي تُحقق فعاليته ونجاحه، وتتمثل فيما يأتي: الدمج بين التعليم التقليدي والإلكتروني. تنوع أشكال استراتيجيات التعليم ,
التعلم Blended learning يعد التعلم المدمج مفهوم قديم له جذورا قديمة تشير في معظمها إلى دمج طرق التعليم واستراتيجياته مع الوسائل المتنوعة ، ويطلق على التعلم عدة مسميات منها يشير عبد العاطي ، المخيني ) 2010 ، 2 ( أن سبب تعدد مسميات التعلم المدمج يرجع إلى اختالف وجهات النظر ح ول طبيعة ال تعلم المدمج ونوعه ، …
وهذا ما أكدت عليه دراسة (Al-Hunini , 2020, 143) من أن معوقات تطبيق نظام التعليم المدمج هو ضعف معرفة المعلمين به ومحدودية استخدام الأدوات التكنولوجية في التعليم وقلة خبرة بعض الطلاب في استخدام التكنولوجيا إما في المنزل أو المدرسة والاستخدام السيء للتكنولوجيا.
منصة النموذج التعليمية توفر بيئة تعليمية متكاملة تجمع بين المحاضرات الحية والمحتوى التفاعلي والتقييم الفوري. يمكن للطلاب حضور المحاضرات الافتراضية والتفاعل مع المدرسين والزملاء من خلال الدردشة والمنتديات. كما يتم تقديم المحتوى التعليمي بطرق مبتكرة ومثيرة للاهتمام مثل الفيديوهات التفاعلية والتمارين التفاعلية.
بفضل منصة النموذج التعليمية، يمكن للمدرسين توفير تجربة تعليمية محسنة وتخصيص المحتوى والتقييم لاحتياجات كل طالب. يمكنهم أيضًا تتبع تقدم الطلاب وتقديم الملاحظات والتوجيهات اللازمة لتحسين أدائهم.
التعليم الإلكتروني التعليم الإلكتروني هو نظام تفاعلي للتعليم يُقدم للمتعلم باستخدام تكنولوجيات الاتصال والمعلومات، ويعتمد على بيئة إلكترونية رقمية متكاملة تعرض المقررات الدراسية عبر الشبكات الإلكترونية،