صحة الطفل

صحّة الطفل تحتل صحة الطفل رأس قائمة أولويات الأهل وتحديداً الأمهات، وذلك منذ ولادته حتى اجتيازه المراحل العُمريّة المُبكّرة الأولى من حياته، ووصوله لبرّ الأمان الذي يستطيع فيه نسبياً الاعتماد على ذاته،

حيث يقع على عاتق ذوي الأطفال اتباع العادات الصّحية السليمة المتعلقة بصحّة أبنائهم بكل دقة، ومتابعة حالاتهم الصّحية والانتباه لأي تغيير يطرأ عليها، تفادياً لوجود أيّة مشكلات صحية وتجنّباً لتفاقمها مع الوقت، وفيما يلي سنستعرض أبرز السبل الكفيلة بالاعتناء بصّحة الطفل من الألف إلى الياء.

الغذاء

أولاً لا بدّ من اتباع الأم لنظام غذائي قوي وصحي يضمن حصولها على العناصر الأساسية خلال فترة الحمل، والتي بدورها تحول دون نقص النمو لدى الجنين، ودون إصابته بالتشوّهات الخلقية المختلفة.

تحديد نظام غذائي صحّي وشديد التوازن، يتناسب مع كل مرحلة من المراحل العُمرية للطفل، وذلك ابتداءً من فترة الرضاعة واختيار الوقت المناسب للفطم، حيث إنّ حليب الأم هو الغذاء الأمثل له خلال عامه الأول.

صحّة الطفل
مقومات صحّة الطفل

حتل صحة الطفل رأس قائمة أولويات الأهل وتحديداً الأمهات، وذلك منذ ولادته حتى اجتيازه المراحل العُمريّة المُبكّرة الأولى من حياته، ووصوله لبرّ الأمان الذي يستطيع فيه نسبياً الاعتماد على ذاته، حيث يقع على عاتق ذوي الأطفال اتباع العادات الصّحية